في ظل التركيز الاعلامي على بعض السلبيات التي تشكل الاستثناء من الاساتذة ( استاذ قتل / استاذ ضرب ...) نود ان نصلت الضوء على نماذج اخرى ايجابية وهي التي تشكل القاعدة والفئة الغالبة المغلوبة على امرها , حيث نجد اساتذة قدموا خدمات جليلة للدواوير التي يشتغلون فيها كتأسيس الجمعيات تكوين ابطال في شتى المجالات تزويد المؤسسات بالماء الصالح للشرب و بالكهرباء وغيرها الاعمال كثير
لذا اخترنا ان نسير مع الفئة الغالبة في قطاعنا التعليمي و التربوي لنطلعكم على نموذج من هذه النماذج الرقراقة . استاذنا الفاضل رشيد الهلالي السوسي القاطن بمدينة انزكان و الذي نعتز به و بامثاله في قطاعنا التعليمي و الذي استطاع ان ينخرط في و سطه بقوة مامكنه من ان ينال شرف الامامة طيلة شهور رمضان السنوات الماضية بمجموعة من مساجد مدينة انزكان
من هذا المنبر نوجه تحية تقدير واحترام له و لامثاله و لكل استاذ حريص على تبليغ رسالته بصدق و امانة.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق